[نصيرة تختوخ]

تبقى عملية التعليم معقدة وصعبة بسبب الظروف المحيطة بها فالمدرس في بعض الدول يجد نفسه أمام مشاكل عدة أولها إكتظاظ الأفواج و كونه وزملائه المدرسين المؤطرين الوحيدين للعملية التعليمية و مع ذلك فإن الإنتباه للفروق الشخصية يطرح نتائج مثمرة و إستثمار الوقت في تطوير المقرر و الدروس يؤدي إلى نتائج أفضل, قال أحد الزملاء ذات يوم عن تلميذة أنها لن تحصل يوما على دبلوم التخرج وشهادة التعليم الثانوي لكنها بتأطير جيد وإعانة طاقم التدريس وطبعا إرادتها إستطاعت أن تجد الطريقة الأنسب للإستيعاب و الإستعداد للإمتحان وتتويج مجهودها بالنجاح.
شكرا على مرورك أستاذ رشيد ووفقك الله.