عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 12 / 2008, 26 : 06 AM   رقم المشاركة : [49]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: ناهد شما عيدكم ..عيدنا .. كل عام وأنتم بخير

الأيام تمضي سريعاً ويظل الخير باقياً
الأيام تمضي وكأنها لحظات ......
عام كامل وكأننا بالأمس... مر عام عندما
خرج نور الأدب إلى الحياة كطفل صغير يحبو وسرعان ما كبر واشتد عوده
واجتمع في رموز شامخة من كتاب وشعراء وأدباء وأساتذة ومفكرين
واجتمع الجميع على الحب وإن وجد اختلاف في الرأي فإن الاختلاف لا يفسد للود قضية
فقد ظل الحب يخيم علينا جميعاً
محبتي وتقديري للشموس الزاهرة والمبدعين ولنجعل أيدينا وقلوبنا وكل مانملك تحت هذا السقف الرائع
وكل الشكر والامتنان لمن كان لهم الفضل في إنشاء هذا الصرح الكبير نور الأدب وألف شكر وتقدير لهذه الكوكبة الرائعة من فرسان
الفكر والأدب والشعر وإلى المزيد من التقدم والإزدهار ولنبقى متسامحين متآلفين متساميين مجتمعين على الخير والحب
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) .
والشكر لجميع المشرفين والمشرفات على جهودهم في نور الأدب ولجميع الأعضاء من أخوة وأخوات ولجميع زائري وضيوف صرحنا
نور الأدب وسنبقى يداً بيد والقادم أجمل
وكل عام ومنتدااااااااااااانا بخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ير




وبمناسبة عيد الأضحى المبارك كل عام وجميع الأمة العربية والإسلامية بكل خير أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركة
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل