رد: غصة محيرة و ذكرى ضبابية د. نوال بكيز
مضى في رحلة دون رجعة؛ مخلفا أثرا عنوانه الغرابة، وحكاية لم يرق لها حبر؛ ولدت عطشى أرضيتها قاحلة؛ مجهولة الأحداث، موؤدة الذكريات؛ حكاية أنجبتها الظروف وأبت عن كشف أوراقها فمزقتها، ورسمت نهايتها قبل قطع حبلها السري عن غربتها.
رحم الله خالك أستاذة نوال وجعل مأواه جنة النعيم
|