عرض مشاركة واحدة
قديم 01 / 01 / 2009, 28 : 10 PM   رقم المشاركة : [72]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)

الآلاف من مجاهدي "القسام" يتوقون للشهادة


مجاهدو "القسام" على ثغور القطاع .. ثقة عالية واستعداد وجاهزية للتصدي والمواجهة

(تقرير)



غزة - المركز الفلسطيني للإعلام


على أهبة الاستعداد والجاهزية تتحضر "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة

الإسلامية "حماس"، وباقي فصائل المقاومة، لأي سيناريوهات محتملة ربما تقوم بها قوات الاحتلال الصهيوني في

قطاع غزة، عقب تهديدات باجتياح بري للقطاع، بعد الهجمة المسعورة الجوية التي نفذتها طائرات الاحتلال الصهيوني

المتنوعة بحق المنشآت والمباني والمنازل والمساجد.

مجاهدو "القسام" على ثغور القطاع

على ثغور قطاع غزة يجلس مجاهدو "كتائب القسام" ويتحضرون لمقاومة الاحتلال الصهيوني وحماقاته بالعبوات

الناسفة والألغام الأرضية والصواريخ المضادة للدروع، حيث أكدت كتائب القسام وعلى لسان الناطق باسمها "أبو

عبيدة" أن الكتائب على جاهزية واستعداد لمجابهة قوات الاحتلال إن فكرت في دخول قطاع غزة.

وأكد أن جنود الاحتلال ليس لديهم خيارات عند اجتياح القطاع سوى القتل والموت أو الأسر أو الإعاقة المستديمة، كما

وأعلن أبو عبيدة أن المقاومة الفلسطينية سوف تفاجئ جيش الاحتلال الصهيوني إذا ما اجتاح قطاع غزة، ويرى

المراقبون أن من بين هذه المفاجآت هي محاولات ستكون لاختطاف جنود صهاينة من أجل مبادلتهم بأسرى

فلسطينيين معتقلون في سجون الاحتلال الصهيوني.

على الاستعداد للتصدي والمواجهة

المرابطون هم الآخرون يتلذذون في أوقات رباطهم ويتوجهون إلى الله تعالى بالدعاء بالانتصار على قوات العدو

الصهيوني وجيشه الجبان، كل يوم يخرجون إلى أماكن رباطهم بعتادهم العسكري المتواضع، ولكنهم يمتلكون في

قلوبهم ونفوسهم الثقة العالية بالله تعالى بالنصر والتمكين، ويشار إلى أن المرابطين على ثغور المدن والمخيمات

والقرى يبدون استعدادا منقطع النظير للتصدي لقوات الاحتلال والدبابات والآليات العسكرية الحربية.

سلاح الإشارة .. كفاءة عالية

الآلاف من المجاهدين يتمنون أن ينالوا الشهادة في سبيل الله، وما بينهم وبين ذلك سوى رصاصة أو صاروخ أو قذيفة،

بيد أنهم على الرغم من شوقهم لتلك اللحظة السعيدة بالنسبة لهم، إلا أنهم يتحلون بأخذ أقصى درجات الحيطة

والحذر من تحركات العدو الصهيوني، ويتجلى هنا الحديث عن سلاح الإشارة الذي يظهر مدى الكفاءة العالية التي

يبديها مجاهدو كتائب القسام، حيث يتمتع الرجال بتعامل جيد على الأجهزة اللاسلكية المنتشرة بين المجاهدين، حيث

تظهر سرعة التواصل ودقة الأداء فيما بينهم، ولعل ذلك يساهم بشكل كبير في سرعة التعامل مع إصدار التعليمات

والتوجيهات من القيادة العسكرية للقاعدة المتواجدة في الميدان، والتي تساهم بالحفاظ على أرواحهم من

الاستهداف والقتل.

فشل "الرصاص المصبوب" واستمرار الصواريخ!

من جهتها جددت "كتائب القسام" تأكيدها توسيع معركة بقعة الزيت اللاهب، وقالت أن ذلك يثبت فشل

عملية "الرصاص المصبوب" الصهيونية التي زعم الاحتلال بأن هدفها وقف إطلاق الصواريخ الفلسطينية، حيث دكت

كتائب القسام منذ بدء العدوان على قطاع غزة المدن والمغتصبات المحتلة بأكثر من 200 صاروخ أي بمعدل 40 صاروخ

يومياً، وأكدت الكتائب بأنها ستواصل ضرب العمق الصهيوني وبأن كافة الخيارات مفتوحة أمام المجاهدين للرد على

المجازر الصهيونية المتواصلة.

وكانت مصادر العدو الصهيوني قد أعلنت أن سقوط صواريخ القسام في قلب مدينة بئر السبع المحتلة يدخل أكثر من

مليون صهيوني في دائرة نيران الصواريخ، وكانت صواريخ القسام قد دمرت جهاز الإنذار المبكر الذي وضعه الاحتلال

الصهيوني في مدينة المجدل المحتلة للتنبيه من صواريخ القسام قبل سقوطها وباعتراف العدو الصهيوني أن صواريخ

القسام وصلت إلى مناطق لم تتعرض للقصف منذ تأسيس دولة الكيان الصهيوني عام 1948م.

القيادة الصهيونية تبحث عن مخرج سياسي

من جهة أخرى؛ كشفت صحيفة "هآرتس" الصهيونية أن القيادة السياسية الصهيونية، تبحث عن مخرج سياسي

للحملة التي بدأتها السبت على قطاع غزة، وألمحت الصحيفة إلى أن القيادة الصهيونية تشعر بحرج من استمرار

القتال، بالرغم من استعدادها المتواصل لشن حملة برية، وقالت الصحيفة أنه "في الوقت الذي يجري فيه الاستعداد

لتنفيذ عملية برية في قطاع غزة، وذلك بهدف زيادة الضغط على القطاع، تتبلور وجهة نظر أخرى لدى كبار المسئولين

في الأجهزة الأمنية الصهيونية بأن الحملة أوشكت على تحقيق أهدافها".

الاحتلال يتمنى ويبحث عن تهدئة

ونقلت الصحيفة، عن "قيادة الأجهزة الأمنية الصهيونية" قولها إنه "إذا كان بالإمكان التوصل إلى تسوية مع حركة حماس

مريحة نسبياً للكيان الصهيوني فمن الأفضل التوجه نحو ذلك". في إشارة إلى الحرج الكبير الذي وقعت فيه الحكومة

الصهيونية، وكتبت أنه في الوقت الذي تقوم فيه ألوية "غولاني" و"المظليين" والمدرعات بتركيز قواتها في محيط

القطاع، "فقد امتنعت (إسرائيل) بشكل رسمي عن مناقشة إمكانية وقف إطلاق النار"، إلا أنه وعلى أرض الواقع فإن

(إسرائيل) "تحاول الآن خلق آلية تتيح لها التوصل إلى اتفاق سريع على التهدئة"، كما وجاء أن الكيان الصهيوني معني

بالتوصل إلى تهدئة لفترة طويلة، "وأنها على ما يبدو ستوافق على فتح المعابر الحدودية، بيد أن هذا الموقف لم يتبلور

نهائيا بعد".
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس