عرض مشاركة واحدة
قديم 14 / 01 / 2009, 37 : 04 AM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: خاطرة : عبست و دحلت و قرعت

أستاذة الغالية سلوى

مَنْ عباس هذا الرجل المهزوم الذي لم يقاتل في حياته وما عرف غير خيانة الشعب الفلسطيني البريء منه والتكتيك لذلك وهاهو فاقد للشرعية والمنتهية ولايته قريباً إن شاء الله والذي قرر أن ينتقم من شعبه لأنهم لفظوه ...
الأستاذة سلوى هل تعتقدين أن هذا الشخص لا يعلم جلياً أن أهل غزة لم ولا يمكن أن يتخلوا في يوم من الأيام عن المقاومة وأنهم سيواصلون المعركة حتى النهاية !!!! وحتى يبقى هذا الخائن رئيساً لقد اتفق مع بوش قبل أن ينخلع الخنزير الآخر من ولايته لضرورة توفير الغطاء السياسي للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في غزة واتفق مع حليفه غير المبارك على أن لا يستجيب لطلب رفع الحصار عن أهل غزة

حسبي الله ونعم الوكيل

انظري إلى قصيدة نزار قباني ( المهرولون ) منها


سقطت آخر جدران الحياء
وفرحنا..
ورقصنا..
وتباركنا بتوقيع سلام الجبناء
لم يعد يرعبنا شيء
ولا يخجلنا شيء
فقد يبست فينا عروق الكبرياء..

سقطت..
للمرة الخمسين.. عذريتنا
دون أن نهتز.. أو نصرخ
أو يرعبنا مرأى الدماء
ودخلنا في زمان الهرولة
ووقفنا بالطوابير كأغنام أمام المقصلة
وركضنا .. ولهثنا..
وتسابقنا لتقبيل حذاء.. القتلة

لم يعد ثمة أطلال لكي نبكي عليها
كيف.. تبكى أمة
أخذوا منها المدامع؟؟



كم حلمنا بسلام أخضر
وهلال أبيض
وبحر أزرق
وقلوع مرسلة
ووجدنا فجأة أنفسنا فى مزبلة


من ترى يسألهم
عن سلام الجبناء ؟؟
لا سلام الأقوياء القادرين
من ترى يسألهم ؟
عن سلام البيع بالتقسيط
والتأجير بالتقسيط
والصفقات...
والتجار.. والمستثمرين؟
من ترى يسألهم؟
عن سلام الميتين..
أسكتوا الشارع
واغتالوا جميع الأسئلة..
وجميع السائلين

دمت أستاذة سلوى على مداخلتك
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس