الأستاذة العزيزة سلوى
لا يمكن أن أمر مروراً عابراً على خواطرك دون إلقاء التحية
مشاهد من غزة
صدقاً لم أستطع اقتباس أي مشهد من مشاهد غزة فجميع المشاهد تعطي المعنى الأكيد وهو أن غزة هاشم
لن تنكسر ولن تهرب من المقاومة حتى آخر رمق وسيزول الضباب وستجلد ضمائر الشامتين
إن شاء رب العالمين
لي عودة إن شاء الله
للتعليق على هذه الخاطرة الرائعة
دمت ودام قلمك