عرض مشاركة واحدة
قديم 17 / 01 / 2009, 53 : 01 AM   رقم المشاركة : [265]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)


هنية ينعي صيام ويؤكد أن جريمة اغتياله لن تدفعنا للاستسلام

[ 16/01/2009 - 03:00 م ]




غزة – المركز الفلسطيني للإعلام

أكدت الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية أن جريمة اغتيال وزير الداخلية القائد سعيد صيام، لن تفت من

عضد شعبنا ولن تدفعنا الى رفع راية الاستسلام، مشددة على أنها تشكل دافعا جديدا من دوافع التمسك بالمواقف

السياسية وبحقوق شعبنا الراسخة "والتي عاهدنا الله أن لا نتنازل عنها".

وقال البيان الصادر عن مجلس الوزراء وتلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه اليوم الجمعة (16/1): "بقلوب

مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى رئيس الحكومة الاستاذ اسماعيل هنية وكافة أعضاء الحكومة للشعب الفلسطيني

ولامتنا رجلا من أنبل الرجال وأعز الرجال ارتقى الى العلا وهو يمارس دوره الوطني الذي يمليه عليه الواجب، رجلا

تفانى حتى اللحظة الاخيرة من عمره في حفظ هذا الوطن وأهله وسهر على أمنهم وحمايتهم الأستاذ سعيد صيام

وزير الداخلية، الذي اغتالته مقاتلات العدو الصهيوني الارهابية مع أخيه وابنه وعدد من أفراد اسرته".

وأضاف البيان: "ونحن ننعى الشيخ المجاهد سعيد صيام فإننا نحزن على فراقه غير أن سلوانا أنه ارتقى الى العلياء

شهيدا بمنتهى الفخر والاعتزاز، لم يجبن او يتوانى عن خدمه أهله ووطنه وشعبه وكان مدافعا منافحا عن حقوق

شعبنا حتى لحظاته الاخيرة.

وتابع البيان: "رحمك الله أبا مصعب وأسكنك فسيح جناته وألهم أهلك الصبر والسوان وحسن العزاء، فوالله دماءك

سبتقى مشعل نور يضيء لنا ما تبقى من أعمارنا والخزي والعار لكل من سعى لقتلك".

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس