رد: هنا غزة ... ميساء البشيتي
ميساء الأديبة والإنسان
لقد اختزلت معاناة أمة بكاملها من خلال هذا الملف. كيف لنا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه المظىسي التي نراقبها ليل نهار.
ربما أخالفك الرأي في بعض التوجهات. لن الشعب في غزة لم يكن له خيار في هذه الحرب، ولم يكن خيار في الهرب بعد أن أغلقت الأبواب والمعابر من كافة الجهات.
إلا متى نستجدي البطولة من الأطفال والذين لا حول لهم ولا قوة. مكان الأطفال في المدارس، ومكان المدرس فس المدرسة، لقد ضاع مشروع المجتمع وسط هذا الجنون. لعن الله الإحتلال.
دمت الإنسان والمبدعة دائما.
|