عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 01 / 2009, 43 : 10 PM   رقم المشاركة : [332]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)

قال إن المقاومة تدافع اليوم عن حمى الدين والأمة

دويك: قادرون على حماية إنتصار غزة كما حمينا مشروع المقاومة
[ 20/01/2009 - 06:13 م ]

رام الله- المركز الفلسطيني للإعلام

أكد الدكتور عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني الأسير، على قدرة شعبنا بجماهيره ومؤسساته وقواه الحية وفصائله الوطنية، على حماية الانتصار الذي تحقق في قطاع غزة. وقال دويك في برقية تهنئة أبرق بها للمقاومة الفلسطينية وفصائلها في القطاع، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منها اليوم الثلاثاء (20/1)، "اعلموا أنكم اليوم لا تقفون على ثغور الوطن فقط، ولا تدافعون عن حماه فحسب، بل لقد أصبحتم البقية الباقية من أمة محمد لتدافع عن الدين وتحمي الديار وتنتصر لكرامة الأمة، واعلموا أن التفاف أمتكم حولكم لم يكن وليد ساعة أو ثورة غضب، بقدر ما كان إدراكا من الأمة بأسرها لعظم دوركم وثقل الأمانة التي كنتم خير أمناء عليها".
وخاطب الدكتور دويك رجال المقاومة الفلسطينية الباسلة في قطاع غزة قائلا: "لقد أبليتم خير بلاء، وكنتم عند حسن ظن مئات الملايين من العرب والمسلمين، وشرفتم فلسطين وشرفت بكم، فهنيئا لكم الانتصار يا أهل الصمود، وهنيئا لشعبكم بكم وهنيئا لأمة محمد بهذا الشعب العظيم".
واختتم برقيته قائلا: "من راهن يوما على كسركم بالحصار فشل ولجأ إلى حرب لم توفر أخضرا ولا يابسا لكنه عاد منها بفشل أكبر، وبقناعة أشد عمقا أننا كأبناء للمقاومة قادرين على حماية هذا الانجاز وهذا الانتصار تماما، كما حمينا المقاومة دون أن نضعف أو نجبن أو نتخاذل".

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس