رد: لا أملك سوى الصمت
العزيزة عليا أحمد
كان بودي أن أقدم أكثر من هذا الصمت وهذا الألم وهذه الحيرة وهذا النص. كان بودي لو كان جناحان أطير بهما فوق أجواء غزة.
أشكرك على قدرتك على التواصل برغم الحصار والتجويع.
ربما يتمكن الأهل في غزة يوما من تجاوز هذه المحنة، ستبنى البيوت وتعمر غزة مجدداً، ولكن ذكرى الموت والحقد الصهيوني ستبقى حية في الذاكرة.
شكرا لحضورك ودمت بخير
|