عرض مشاركة واحدة
قديم 24 / 01 / 2009, 18 : 04 AM   رقم المشاركة : [376]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)

منفلتو "فتح" وأجهزة عباس يفجرون سيارة الدكتور عبد الستار قاسم في نابلس
[ 23/01/2009 - 09:58 م ]

رام الله - المركز الفلسطيني للإعلام


أقدمت عناصر منفلتة من حركة "فتح" وأجهزة محمود عباس الأمنية في مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة على تفجير عبوة ناسفة في السيارة الخاصة بالدكتور عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح والمحلل السياسي المعروف أثناء وجوده داخل بيته، ما أدى إلى تدميرها وإلحاق أضرار بمدخل المنزل.
وأكد قاسم في تصريحات له عقب الاعتداء الذي وقع مساء الجمعة (23/1) أن الانفجار نجم عن قنبلة محلية الصنع أدت إلى احتراق السيارة بشكل كامل إضافة إلى تضرر باب منزله القريب من موضع السيارة المشار إليها.
وقال الأكاديمي الفلسطيني بأنه كان داخل منزله ويجلس على الحاسوب، فأخبره جيرانه بصوت انفجار خارج المنزل، وأثناء خروجه تبين احتراق سيارته بقنبلة محلية. مشيراً إلى أن الحادث وقع بعد دقائق من وصوله لمنزله بعد مشاركته في ندوة تلفزيونية على فضائية "القدس" وجه فيها انتقادات حادة لسلطة رام الله.
وحول سؤاله عن اتهامه لأحد؛ قال قاسم بأنه تعرض قبل أسبوع لتهديد عبر الهاتف من قبل مجهولين ونفذوا تهديدهم بحرق السيارة، وأشار في الوقت ذاته إلى حادثة سابقة تعرض لها واتهم حينها أجهزة عباس، لكنه ختم كلامه بحمده لله أنه لم يصب بأذى جراء الحادث.
ويأتي هذا الاعتداء على خلفية الانتقادات التي يوجهها قاسم لسلطة رام الله وتنسيقها الأمني ومحاربتها للمقاومة الفلسطينية.

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس