رد: شوق
عزيزتي ناهد شما
سفينة بحجم تطلعاتي . . . إشتقتها منذ التكوين . . وسافرت أبحث عنها بين الفضاءات
ثم أخيراً وجدتها ( نور الأدب )
ولكن إعذروني جميعاً ، لأن وقتي أضيق من ( خرم إبرة ) .. مما يمنعني من المشاركة معكم بفاعلية
كما أريد وأبتغي ...في الأيام القادمة سأحاول أكثر
عزيزتي
مرورك ورأيك .....أسعداني كثيراً
أما الحزن . .آهٍ من الأحزان ما أكثرها ( في أوطاننا )
لا تخافي ، بإرادتنا سنحيل المقاصل إلى أكاليل غار
مودتي خالصة
|