مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
يؤسر الحب بين شعاع الشمس الأخيرة وأصناف الطيور المغادرة شرقا وغربا،كثيرا ما تلتقي أطياف شفق بين حنايا التلال مجسدة عشق الطبيعة للحضارة.قصص للحب مذ كانت المثيولوجيا الأولى .
تحدث المهاجرين والمارين والقاطنين بان كل ما لديها يسرد حكايا الحب للربيع ، محاكاة للبحر والعبير و لؤلؤا للحب أحمر كعشق القديسين للسماء..
نسيم ما التقط من يمامة نرجسة ومر بها بين أودية الدفيء فضمت الجبال والأودية عشقا..لطالما أسرتنا ياحب ولكنك هناك أسير مدينة الحب-مأدبا
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|