رد: وجودك ... أمنيات
كم كنت أتمنى لو أني لا أستفيق من غفوتي هذه و أنا أنساق مع دبيب الكلمات و همس الحروف الموغلة في الوجدان .
كم كنت أتمنى لو لم تتوقفي عن التمني ، فتضيفي عشرات بل مئات من "كم كنت أتمنى.."
حقا هي مجرد امنيات .. لكن الأمنيات لم تكن في وقت من الأوقات من باب المستحيلات ..
التمني جزء من الحلم .. فدعينا نحلم بأننا حققنا ولو نزرا يسيرا من هذه الأمنيات ..
تحية لك ميساء و لحروفك الوهاجة دوما .
|