الأخ الغالي أستاذنا وأديبنا طلعت سقيرق
أجمل تحية وسلام
عدتم والعود أحمد
أسعد اللحظات هي لحظة قراءة هذا الخبر السعيد
الذي فجره أخينا الغالي كنان سقيرق هذه الليلة..
كنا ننتظر بفارغ الصبر أطلالتكم الكريمة من سوريا الحبيبة
وهاهي تتحقق.. ندعو الله أن يستمر تواجدكم معنا دون عوائق..
أهلا وسهلا بكم.. مكانكم ومكانتكم في القلب دائمة..
وسؤالي هو:
كيف كان شعوركم بعدم مقدرتكم على الدخول والمشاركة في نور الأدب خلال الفترة الماضية؟
مودتي وتقديري