رد: أصبح عندي الآن بندقية - الشاعر نزار قباني
ستون عاما من الصلوات،لأجل أن نحمل البندقية ،ونكون عند خط النار
ستون عاما ،يا نزار
وفلسطين مازالت البلد الحلم الجميل،الذي لم نراه الا من خلال صور
ورسومات،
عرجنا لفوهة بندقية ،أردنا أن نكون أحرارا لأجل أن نصلي برحاب القدس
ونتلي بعضا من القرآن،كان أنين وجعنا أعلى من صوت البندقية،وأعلى من نحيب الزيتون هناك
ستون عاما،وفصول مسرحية السلام مستمرة ،تفتش عن خاتمة مناسبة لأجل أن تنهي عرضها الأول
|