أن الخيول
عار على خشب الصليبْ
من ألف عام لم أزلْ
وجهي بقايا من رماد..
روحي على طول النحيبْ
كنت اتسعتُ.. و شقني
أن الصباح مشتتٌ
و النور مسلوخ الجناحْ
كنت امتطيت.. و شقني
أن الخيول تقصفتْ..
كانت على طول الورقْ
مشحونة برمادها..
صادفت أنْ..
و أردت أنْ..
و سقطت و الحلم احترقْ