أخي العزيز واستاذي القدير سليم عوض علاونة
أرحب بك اخي سليم في بيتك نور الأدب ..هذا الصرح الأدبي الشامخ
الذي يزدهر باقلامكم الزاهية .
هذه القصص الدامية عاشتها غزة وربما عاشت أصعب منها
نشعر بغصة كبيرة عند القراءة لكننا نشعر بغصة أكبر لأننا قصرنا في حق غزة
أخي ابو باهر
ان شاء الله سترى هذه القصص النور وستفضح وحشية العدوان الصهيوني
وتفضح مدنيته وحضارته وتقدمه وتكشف للعالم أن هجمات المغول بوحشيتها
كانت ألف باء في ابجدية هذا العدو
أشكرك أخي أبو باهر واتمنى لك ايام حافلة بالنجاح والسعادة .