" لماذا تُداهمني أسراب عينيكِ
عندما أكون في المحطة وحيدا ..
فتدفعني للتحليق عاليا .
ثم أتكىء على زاوية من زوايا روحي
وأهمس لما تبقى من زفراتي : ( هاقد أتتْ )
وبعد .... لم تأتين . "
الترقب .. الإنتظار على نار .. الأمل
كلها لحظات جميلة أن كانت في انتظارها وإن كانت لها
حتى لو لم تأتي هي أنت لا زلت منتظرا ً ..لأنك مصرٌ على
"لاتدعيني أغادركِ يا امرأة "
وهنا يتجلى إصرارك
وانا أشد على يديك وأقول لك إبقى في الانتظار
لا بد أن تأتي
قصيدة رائعة جدا ً حتى لو لم أوفها حقها بالتعليق
لكن هي أوفتني حين سكنتني
الف شكر شاعرنا الرائع رعد يكن
وفي انتظارك دوما ً