الأستاذ رعد / حفظك الله
كلما أمُرُّ على متصفحتك أشعر بأني أمام لوحة فنية
معزوفة جميلة .. رقيقة .. عذبة ..
تحوي مشهداً جديداً أشبه بنافذة تأخذني إلى عالم آخر
أخذتني عذوبتها إلى قراءتها مرات عديدة
لا أدري!!!! ربما قصيدتك تقطر حزناً وأحياناً صمتاً !!!
هل هو حزن الشاعر أم حزن الكلمات
ولا أعرف من منكما كتب الآخر
هل أنت من كتب القصيدة ؟؟ أم هي من كتبتك ؟؟
أتمنى أن ينجلي اللون الأسود في الموعد الآخير
دمت ودام يراعك