رد: لا للرشــــــــــــوة
شكرا أخي رشيد على مرورك بهذا الموضوع الاجتماعي الذي يفسر لنا تعاطي بعض الناس للرشاوي دون استعابهم لخطورة هذا الوباء الذي ينخر أجساد مجتمعاتنا من الناحية الدينية و الانسانية و الأخلاقية. حيث تعمل وسائل الاعلام بكل مكوناتها تقريبا مرتين الى أربع مرات في السنة حملات تحسيسية و مواضيع تشير للحد من هذه الظاهر لكن دون جدوى، لا زلنا نعيش هذه المشكلة يوميا.
لك مني ألف تحية
دمت في رعاية الله
|