الموضوع: يحكى أن ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 23 / 04 / 2009, 20 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
سلوى حماد
كاتب نور أدبي مضيئ
 





سلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant future

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: يحكى أن ...

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر جمال عمر
كيف لي أن أعد دمع انكساري ... ، و الآه قصيدة سالت قوافيها ... ، البحر أفاق على وجعي ... و ابتل من دمع القصيدة ... .

في تضاريس روحي الذابلة بالأنين ، ظلت تشتعل ... ، من بين الظلام تنسكب نوراً يعبّق الأنحاء المترامية في أفق وجعي بشموسها الوضأة ...

كان في عينيها جو واسع من الحزن ، مستبد ، توقظ حلمي المنهك بسفري البعيد ، قالت ... أنا عشقك الممطر فرحاً و يقترب نبضها ليحتضن فيافي

الرحيل في مدني المتكسرة بالألم ، فأتوقف عن المغيب ، و أنتظر قدوم الربيع ...


ماهر عمر

يا لوجعك يا ماهر ما أعذبه ،
يالحزنك البديع المرسوم على موج البحر والغافي في حضن قصيدة بإقتدار ما أبلغه ،


يحكى أن من يملك هذا الكم من الكلمات العذبة حتماً سيكون نجمة في سماء الإبداع
ويحكي ان من يملك مثل هذه الأحاسيس الفياضة لا بد وستسكن قلبه الكبير حورية تستحقه
ويحكي ان من يقرأ كلمات تنبض بالمشاعر الصادقة لابد وان يقف مندهشاً ويزرع بصمة إعجاب تستحقها

ماهر ايها الحمامي الأصيل ، مازلت تحت تأثير دهشتي وإعجابي بما قرأت ، اشتقت كثيراً لهذا العطاء الباذخ،


مودة لا تبور،


سلوى حمّاد
توقيع سلوى حماد
 
أتنقل بوطنِ يسكنني ولم اسكنه يوماً
فلسطين النبض الحي في الأعماق دوماً
سلوى حماد غير متصل   رد مع اقتباس