رد: المقهورون
الخاطرة تقول بل تصيح : هذا واقعي ، وذاك ما أريد .
وما أريده ليس ضربا من المستحيل .. رغم أني أعطيته صفة حلم .. ربما يكون الحلم جسرا إليه ذاك الذي يجب أن أعيشه .. كما يعيش الآخرون .. إنه حلم المقهورين .. وأنا أحب أن أضع حدا لهذا القهر .. هل فهمتموني ؟
ذاك لسان الخاطرة كما أستشف من سطورها .
عواطف نبيلة و حلم مشروع بأسلوب أدبي سلس .
حياك الله يا ميساء
|