[نضال حمدان]

في رحلة ما،منمنمات أخرى تقود إلى أجراس تفتقد رنين السنين،البلوغ للرضا إتصال إلى ثرى النرجس وبحث عن أولوية وجود ما..في الطريق أساليب لردء ما تبقى من خطى مهاجرة،وإيقاع لما كان يحث على تدوين الموسيقى قبيل البحر..السفح يأوي إلى أيقونة تصلي لروح ما..واستعادة الوفاة ذخائر تركز أطراف البازاليكا...كن رحبا أيها الرجوع..كن مثل نورس حط على يباس البحر فأدرك السراب..ولتعزف المباخر مازورة تبدأ وتنتهي من و حيثها لنقول أن ما قد رقص ذات يوم على أنامل لذيذ ما تعزفه الأناشيد وتقبله صنوف القداسة...