عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 05 / 2009, 35 : 02 AM   رقم المشاركة : [13]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى نورالدين الخطيب
[align=justify]
تحياتي أستاذة ناهد وشكراً لك على طرح هذا الموضوع
بالطبع لا يجوز للطلبة حمل الجولات داخل المدارس
أظن موضوع الجوال بحد ذاته يشير إلى مشكلة خطيرة في وطننا العربي، ألا وهي مشكلة تركيبة المجتمع الاستهلاكي وما يعرف بدول العالم الثالث المقلد دون تبصر وبشكل فوضوي جداً...
لا شيء نستعمله لأننا نحتاجه، كل مافي الأمر بصراحة مظاهر فارغة وتقليد محموم
أفهم كيف يفكر الناس والأمهات على وجه الخصوص:
" فلانة اشترت لكل واحد من أولادها جوالا، وهل فلانة أحسن مني وأولادها أحسن من أولادي؟!!"
هنا لبّ المشكلة في المظاهر والتباري في المظاهر بشكل سطحي
مثل آفة الخادمات السيرلينكيات والفليبينيات إلخ..
تحتاج لا تحتاج لا يهم
إلى أي حد وجود هذه الخادمة له أثر سلبي على تربية الأولاد ولغتهم ونمط التربية أيضا لا أحد يفكر

للأسف الآباء قبل الأبناء يحتاجون دورات توعية وتأهيل وإرشاد

أنا أعيش في كندا ولا أجد كل الناس يحملون جوالات ونادرا ما أصادف ولد من أعمار الأولاد عندنا يحمل جوالاً
القضية قضية حاجة لا مظاهر ومعظم الأمهات المتعلمات هنا يخفن على أولادهن من مخاطر الاشعاع وخصوصاً عند شحن الجوال ليلا في غرفة النوم
الجوال له مخاطر كثيرة، وهو مصنوع لمن يحتاجه من رجال الأعمال ومن يكثرون التنقل في عملهم، والأطباء والجهاز التمريضي المنزلي ولكبار السن من أجل الطورارئ التي قد تحدث لهم وللمرضى والناس اللذين يعيشون لوحدهم ويخافون وقد لا يسعفهم الوصول إلى الهاتف في ظروف معينة أو ليس لديهم أو فتيات يعملن أو يدرسن في المساء.
ولكن ما شأن الأولاد بالجوال اللهم إلا إن كانوا مرضى بالصرع أو سكري الصغار وما شابه.

أنا بالفعل ضد فوضى الجوال
شكراً جزيلا لك على إثارة هذا الموضوع وحبذا لو تضيفين استفتاء
دمت وسلمت
[/align]


الأستاذة الأديبة هدى

اشكرك على مداخلتك القيمة وفعلاً تعبير ( فوضى الجوال ) تسمية جاءت بمكانها

كما تفضلتِ كلها مظاهر فارغة وتقليد إضافة إلى محموم هو تقليد محموم أعمى !!! كما يحصل بموضوع الخادمات !!!

أنا واثقة مما تفضلتِ به أن الدول الأجنبية لا تعرف المظاهر لتتباهى بها كما الدول العربية

فحالة الصرع بالجوالات وتغييرها كلما ظهر موديل جديد في الدول العربية شيء لايمكن وصفه ولا تصوره

دمت بكل الخير



توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس