الموضوع
:
بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكاميرات:
عرض مشاركة واحدة
11 / 05 / 2009, 52 : 02 AM
رقم المشاركة : [
14
]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: صفد - فلسطين
رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت تعليقاتكم القديرة بالأعلى عن سرد سلبيات المحمول وايجابياته
وبالأكثر التركيز على السلبيات
أقول من واقع تجربتى ومن واقع خبرتى البسيطه بالجامعه وما ألمسه فى محيط الجامعه
المحمول هو جهاز من نتاج التكنولوجيا الحديثه مثله مثل الكمبيوتر و...و.....وخلافه
وكل تكنولوجيا حديثه لها وجهان السيئ والجيد
فلايجب التركيز على الاستخدام السيئ فقط
فمثلا كما ذكر الدكتور ناصر الشافعى استبدال الحجاب بالمفتاح ثم بالمحمول
هذا للثقه الحقه فى تحمل الجيل الجديد للمسؤلية
لقد حملت المفتاح أنا وأخى الاكبر فى المرحلة الابتدائيه
ندخل لسكننا ونكتب واجبنا المنزلى
وممكن ان نأكل وجبة الغدااء المُحضرة مُسبقاً بمفردنا حتى تأتى أمنا أو أبانا
من عمله دون أن نكلفهما مشقة التواجد معنا قبل أن يكملا فترة عملهما
أعنى من هذا الكلام أن تحمل مسؤلية حمل مثل هذا الجهاز المحمول ليست بعسيرة علينا
هو المشكلة فقط فى ترشيد أستخدامه سواء فى المدارس أو دور العباده او الجامعات
ومن يريد أن يستخدمة بسؤ لن تمنعه قوانين جامده مثل مصادرة وفصل الطلبه بسببه
مثلا يتم التنبيه على الطلبه عدة مرات بالاغلاق او حمله فى مثل هذه الاماكن
وخاصه فى لجان الامتحان
ومن يخالف أو يسئ أستخدامه يُفصل لفتره مؤقتاً واذا كررها يفصل نهائياً
..............
شكراً لهذ الطرح القيم وكل التقدير
الأستاذة العزيزة آمال
مشكورة على طرحك المفيد لهذا الموضوع
ولكن عزيزتي نحن في هذا الموضوع نَعُمْ ولا نخص شخص أو فئة معينه
فكل أنواع التكنولوجيا لها المساوئ ولها الحسنات ولكن كما تفضلتِ أن نحسن الإستخدام ..
لقد تعودتِ على تحمل المسؤولية أنت وأخوك ما شاء الله منذ الصغر
لهذا لم يصعب عليكما التكيف مع أي نوع من المسؤولية ويعود ذلك إلى التربية الصحيحة والسوية
وكم بالمئة من الناس قد تحملوا هذه المسؤولية وحافظوا عليها
أتمنى من جميع الشباب والشابات في عمرك أن يطلعوا على مداخلتك وربما يستفيدوا مما طرحتيه عنك وعن أخوك
دمت بخير
توقيع
ناهد شما
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ناهد شما