عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 05 / 2009, 21 : 03 AM   رقم المشاركة : [21]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرفت شكري
الأستاذة القديرة ناهد :



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,


تحياتي .. أشكرك على طرح هذا الموضوع الهام والمؤثر في عالمنا العربي .. فالكل يسستخدم الجوال من الطفل الصغير إلى الرجل الكبير , مروراً بالمراهقين والمراهقات .. والشباب و الشابات .. وبالتأكيد النساء .. وكلنا يعلم كيفية إساءة استخدام الجوال في نقل الصور الخليعة والإباحية والفيديو كليبات من نسبة لايستهان بها .


نحن لسنا مع كبت الحريات أو ضد تكنولوجيا الإتصالات .


ولكن المشكلة في الفهم الخاطئ للحرية , فالحرية من وجهة نظري لايمكن أن تكون مطلقة بأي حال من الأحوال .. حتى لا يتحول المجتمع إلى فوضى .. بل يجب أن تحكمها ضوابط من المبادئ والقيم والأخلاق والدين .


فالطلاب والطالبات جزء من المجتمع .. والحرم المدرسي أو الجامعي له قدسيته وله احترامه .. ولايصح حدوث تجاوزات وإساءات تمس الطالبات أو المدرسات الفضليات بسبب تكنولوجيا الإتصالات والكاميرات .



معذرة للإطالة ...أنا مع عدم اصطحاب الطالبات لأجهزة الجوال المزودة بكاميرات إلى المدارس .. لحين إشعار أخر ..






الأستاذة العزيزة مرفت

حقاً مداخلتك رائعة ... ووجهة نظرك صحيحة مئة بالمئة

لكن المشكلة في الفهم الخاطئ للحرية , فالحرية من وجهة نظري لا يمكن أن تكون مطلقة بأي حال من الأحوال ... حتى لا يتحول المجتمع إلى فوضى .. بل يجب أن تحكمها ضوابط من المبادئ والقيم والأخلاق والدين

مشكورة لرأيك الذي يهمني دائماً

دمت بخير

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس