عرض مشاركة واحدة
قديم 17 / 05 / 2009, 37 : 03 AM   رقم المشاركة : [9]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: قصيدة لأم تنادي ولدها العاق بها

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عامر
[align=center]
السلام عليك الأستاذة ناهد و رحمة الله تعالى و بركاته

فعلا أختي ناهد الدنيا دوارة و هذا مما لا شك فيه، فكل زوجة شجعت زوجها على مثل هذه الأفعال الدنيئة سوف تتعرض في يوم من الأيام لمثل هذه الأشياء من قبل أبنائها و تداع في دار المسنين و تتذوق آنذاك مرارة العيش بعيدة عن فلذات كبدها.
أصبحت هذه الظاهرة أختي ناهد متفشية في العالم العربي بكثرة، و لا أعرف ما هو السبب الرئيسي؟
هل الزوجات؟ ظروف العيش القاسية؟ السكن الغير اللائق؟ عقوق الوالدين؟ أم ماذا؟
الغريب في الأمر هو أن هناك أبناء مثقفين و ميسورين الحال لهم مناصب عالية و لا يرضون بآبائهم رغم أن هؤلاء الآباء هم السبب في وصول أبنائهم لهذا المستوى بتعبهم و سهرهم.
فمن خلال هذه الصفحة أختي أوجه ندائي لكل الأبناء و الزوجات أن يشفقوا على آبائهم و يحنوا اليهم مهما كانت ظروف العيش، قال الله تعالى ( و قضى ربك ألا تعبدوا الا اياه و بالوالدين احسانا ) صدق الله العظيم.
[/align]

الأستاذة ناجية
مرورك أضاء صفحتي
ومداخلتك رائعة وأنا بدوري أضم صوتي إلى صوتك لنقول للأبناء جميعاً .. قال الله تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا ) صدق الله العظيم
شكراً لك
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس