[نصيرة تختوخ]

[frame="14 98"]
عيد ميلاد الأستاذ رشيد الميموني على الأبواب ,لن نبدأ منذ اليوم بتهنئته لا لا لا...
لكن طبعا ممكن الشروع في إقتناء الزينة ومقادير الحلويات و المشروبات ... لا مانع من ذلك أبدا شخصيا تبادرت لذهني فكرة عجيبة بمناسبة إقتراب عيد ميلاد الأستاذ رشيد ماهي؟؟؟
صبرا ، تمهلوا ! الأفكار ياجماعة في بعض الدول تباع وتثمن وقد يصير مبتكروها أثرياء ا وأنتم لن تدفعوا لي شيئا لذا اصبروا واصبرن وإن كنتم إثنان أو إثنتين أمام الحاسوب إصبرا وإن شاء الله النت مايفصل لكي لا يستمر تمرين الصبر طويلا.
الفكرة التي خطرت ببالي وانسقت وراءها و إن شاء الله سأجرفكم معي!!!!
هي فتح صفحة: قـالـوا في رشيــد الميمونـي.
أجل حضرة المشرف العام:رشيــد الميمونـي الذي سبقنا الأستاذ طلعت سقيرق في سلسلة عواء الذئب الماوي وقال عنه:"حتى الآن لا أدري لماذا كلما ذكرت صديقي القاص رشيد الميموني وهو المشرف الفاعل والنشيط في موقع نور الأدب الالكتروني ، أتذكر الروائي الجزائري رشيد الميموني هذا المتسكع المدمن في شوارع باريس ، كما يقول غسان الرفاعي ، وهو – أي الجزائري رشيد ء صاحب روايتي " محنة تعاش " و" اللعنة " فما هو سر اللقاء في الاسمين حرفيا ؟؟. وإن كان البعض يكتب اسم الكاتب الجزائري رشيد ميموني مسقطا الألف واللام لكن على صديقنا رشيد الميموني أن يجد حلا ".
الأستاذ طلعت ملاحظاته فريدة من نوعها أحيانا..ألاتتفقون معي
لكن هل ياترى سيجد الأستاذ رشيد الميموني حلا ،بعد رشيد حسن ثم رشيد الميموني ربما يصير رشيد الميموني ـ أبو سلمى..
آه لابد لسلمى أن تشاركنا في التوثيق وملأ هذه الصفحة فهي قد تقول مايفاجئنا عن والدها الكريم وماأحلى صراحة الأطفال!!!
على كل حال ستفتح هذه الصفحة بعد قليل ويمكن للجميع المشاركات و الحديث عن الأستاذ رشيد ونورالأدب معا أو رشيد الميموني في نور الأدب ومعكم ياأعضاء ومشرفي نور الأدب..أظن أن الفكرة اتضحت أخيرا.
عن نفسي سأبدأ على بركة الله.
"هادئ ومسالم ومتعاون..لاأظنه يحب النزاعات ولا المشاكل ونتمنى من الله أن يبعدها عنه..
يحب الطبيعة و الخضرة و يصعب تخيله في منطقة جرداء وبعيدا عن الساحل لفترة طويلة..لاأظنه منتميا لمنظمة السلام الأخضر لكنه يقدر جمال الكون وتوازن البيئة وبإيمانه يحمد الخالق على ماأبدع وصور.
أظن أن إيمان الأستاذ رشيد أيضا سر من أسرار محبته للسلم و التعاون والخير.
إن سألت أيا كان من أهل نور الأدب هل تتخيل الأستاذ رشيد سابحا في خياله مع ورقة وقلم و لحن شجي سيقول حتما نعم، لكن تراودني رغبة جريئة في أن أسأله إن كان هذا يحدث معه وهو في الفصل مع تلاميذه ،تخيلوا معي التلاميذ منهمكون في تمارينهم أو قراءتهم وأستاذنا ينسج قصة تبدأ أحداثها على شاطئ البحر !!!
ليس الأستاذ رشيد مجبرا الآن على الإجابة فبإمكانه فعل ذلك لاحقا وحتى في مساحة أخرى إن شاء كمنتدى فنجان القهوة وهو يستمتع بقهوة مجالس نور الأدب الحميمية."

لاحظوا معي أن الأديب و الأديبة في نور الأدب قد يتحول إلى قهوجي في منتدى الفنجان أو مجنون في منتدى المجانين أو يضطر لحمل العدسة أوحتى المجهر في منتدى النقد و الميزان ..كل هذا يفعله بنا نور الأدب ...
لكن إن عدنا إلى رشيد الميموني في نور الأدب
ماذا تراكم تقولون ياأهل نور الأدب؟؟؟
لكم مني أجمل التحيات و المتمنيات في انتظار تصريحاتكم وبوحكم العفوي الصادق.
Nassira

[/frame]