[ناجية عامر]

[align=center]
الحمد لله على هذه الاطلالة و هذه اللمة الشيقة اجتمع فيها كل من افتقدناهم من مدة، الأديبة هدى، الأستاذة ميساء، الأستاذة مرمر، الأستاذة بوران، الأستاذة ناهد، الأستاذة سلوى، الأستاذة عروبة أما الأستاذة لانا و الأستاذة مرفت لازم من حضورهن هذه الليلة حفل عيد ميلاد الأخ و الصديق، الأستاذ رشيد الميموني، أما الأستاذة نصيرة خفيفة الظل، صاحبة المبادرات الطيبة دائما حاضرة في كل المنتديات بقلمها و أفكارها المتجددة من حين لآخر، نشكرها كثيرا .

لا أنسى بالطبع الأدباء و الأساتذة و الكتاب و على رأسهم الأديب الكبير طلعت سقيرق، الأستاذ مازن شما، الدكتور ناصر الشافعي، الدكتور هشام البرجاوي، الأستاذ حسن الحاجبي، الأستاذ ماهر جمال عمر، الأستاذ كنان سقيرق و الأستاذ الكبير رشيد الميموني، المربي، القاص و الروائي البارع في الحرف، في الكلمة و الأسلوب
هذه ليست مجاملة لكن بشهادة كل من يحبه من أعضار نور الأدب فهنيئا لك أخي.

أحترمكم أساتذتي و أقدركم لما تقدمونه لنا من مواضيع في كثير من المجالات منها السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية، الرياضية، الصحية و الفنية ......الخ و هذا بالطبع من جهدكم ووقتكم فابقوا دائما بالجوار للاستمتاع بكل كتاباتكم و تغذية الروح و الفكر.

أختي ميساء، ماذا خصصت لاستقبال هذا اليوم البهي، يوم أشرقت فيه الأنوار بميلاد أخينا رشيد؟

هذا اليوم تزامن مع الأسبوع الأخير لتحضير أبناءنا نفسانيا و تهييئهم لاجتياز الامتحانات الأخيرة و نحن ما شاء الله علينا، نفسيتنا مضطربة، أمرنا لله.

لولا المسافات البعيدة يا رشيد لحضر كل الأحبة للمعايدة و شاركوك الحفل، لكن الحمد لله النت قرب كل هذه المسافات و سنحضر معك الحفل بقلوبنا و عقولنا و أقول لك عيد ميلاد سعيد بالصحة و الهناء لك و لكل أفراد أسرتك، و عقبا لسنين طويلة ان شاء الله.

دمتم جميعا بمحبة صادقة






[/align]