بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الغالية الأستاذة القديرة نصيرة تختوخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحييك على مبادراتك الرائعة وحرصك الدائم على مواكبة كل الأحداث وعلى كافة الأصعدة،
السياسية.. الأدبية.. الإجتماعية.. وحتى الشخصية..
ودعوتك لنا للمشاركة في مناسبة غالية على قلوب الجميع هي خير مثال:
ماذا أقول في رشيد الميموني ؟
ماذا بقي لي أن أضيف وقد حضرت متأخراً..
ويعرف أخي رشيد مكانته في قلوبنا جميعا
وهذا ماعبر عنه كل من ساهم قبلي، فهو يستحقها عن جدارة وإقتدار،
ماذا أقول بعد..
سأجمع كل كلمات الحب والثناء والإحترام والتقدير لأضعها له هنا .. وهذا لايكفي،
لاأمدح ولا أجامل .. انها الحقيقة التي تسطع كالشمس التي لايمكن حجبها..
ماعرفت عنه من خلال تواجدنا هنا في نور الأدب،
أنه الأبن الوفي البار..والزوج المحب المحبوب..
والأب الحنون الصديق الصادق..
والمعلم القدير الذي يعطي بسخاء كل ماعنده.
الإلتزام الديني ينعكس عنده في كل تصرفاته وعلاقاته مع الجميع صغيرا وكبيرا،
أحس برغبة شديدة أن ألقاه لتتعمق معرفتي به،
له مني الدعاء بدوام الصحة والسعادة في الدارين.