قرأت هذه القصيدة مند أن كنت في الجامعة و اليوم ...
اساتداتنا الكريمة جعلتني أعود بأنافسي الى حرقة و مرارة
فالقدس دفأها بخاطري ...
و عبقها يزورني كلما سكبت كأس الشاي كل صباح ...
و دماءها المتطايرة على أجندتي
توبخني ...
تصفعني...
تركلني...
تشتمني...
ترسم اللعاب على و جهي لونا أحمر
لكنني أجبن من أن أكون...
دامت لنا القدس زهرة يانعة جمال سبع