[صبحي البشيتي]

رفعتُ الدمع نحو الشرائد
ودفعتُ بكلتا قصائدي
ألا تموتي بكسر ِالوزن
أو بشظية النثر القديم
والآن وبعد الذي مضى
من النظرية العرقية
والماركسية الهوى
صرتُ أحبك ِحدّ الرماد
والاحتراق
ربما لأن الأناس
الذين يدركوا
أخطائي
تواروا في الثرى
وتشظيتُ في البكاءْ..
مُذ تواترت أخبار النسوة
بسقوط الأرض عن الأيدولوجيا
والبلازما
....

اخي الطيب :
سؤال يحيرني أين التفعيلة في القصيده وأين القافية المتكررة في كل فقرة وأين الموسيقى الشعرية في هذه المقالة التي تصفها انت على أنها شعرا .
وما علاقة سقوط الأرض عن الأيدولوجيا والبلازما كلام قرأته عدة مرات وطلبت من غيري ان يقرأه عسى ان يفهمه ولكن لا حياة لمن تنادي .
لا ادري افكار مبتورة عن بعضها فلا يستطيع القارء ان يعرف محتوى القصيده او الهدف منها .

اذا كان هذا اجمل ما تكتب فانصحك بعدم كتابة الشعر .