[ناجية عامر]

[align=center]
الأستاذ الغالي حسن الحاجبي، مساء النور

أشكرك أستاذي على مرورك لهذه القصيدة المتواضعة التي لم تأخذ من وقتي الا دقائق معدودة في كتابتها و نشرها هنا و ذلك عند قرائتي مشكلة الأستاذة نجاة الغامدي و ما تعانيه من ألم الفراق، لن يسعفها الحظ لتطوير علاقتها مع انسان تحبه، أثر في موقفها فبدأت كتابة هذه السطور و أنا أقرأ الحلول التي قدمتها لها الأستاذة ناهد و ما تقدمت به الأستاذة نصيرة و بعض الأعضاء.

مالك الدنيا علي ما تسالي : هو قاموس اللهجة العامية التي نتكلم به في مجتمعنا المغربي جعلتني أؤكد للدنيا كأنها كائن حي ينطق و يسمع و تعرف كل الناس حق المعرفة و لم تنصف الأستاذة نجاة و تقف بجانبنا.
أنت يا أخي حسن، أستاذ اللغة العربية و أدرى مني، لما لا أقبل تحريك الأبيات؟ و اعادة قراءتها بالتلحين هههههههههههههه . في الحقيقة عند التغيير، أصبحا البيتين خفيفان على اللسان.

أريد أن أقول لك شيئا أخي حسن أنني عندما أقوم بنشر قصيدة ما، أرجع في ما بعد لتعديلها وذلك قبل أن ينزع مني حق التعديل فكان في بالي أننى سأقوم باعادة قراءة النص و تغيير بعض الكلمات.


شكرا لك أخي مرة ثانية على اهتمامك.

دمت بأللللللللللللللللللف خير
[/align]