الأستاذة الحبيبة علا
قصتك رائعة وأثارت شجوني
هاأنا أترنح بين سطورها
وهل هناك أجمل من الطفولة
ولكن آآآآآآآآآآآآآآآه على طفولة أولاد غزة
الذين يعانون الحرمان والعذاب
يرون سلمى تزور القدس و حيفا وعكا يرونها تركض مع الفتية في شوارع الخليل،
في صفد و اللد والرملة،
كم أتوق لزيارة هذه المدن
وكم أتمنى أن تكون كل القصص نهايتها تفاؤل وامل
نفخر بهذا القلم المتألق بيننا ونطمع بالمزيد
دمت بخير