[نصيرة تختوخ]

إنه الرابع من يونيو/ حزيران , شخصيا أحب الرقم 4 ولكل من يحبون هذا الرقم سلام مربع.
مع إشراقة هذا اليوم هلت مديرة الموقع هدى الخطيب وبدأت ترد على التهاني بمناسبة عيد ميلاد ابنها شادي لكن ياترى هل لديها رد على قصيدة سالم علي سالم الذي هو عبد اللطيف أحمد فؤاد والذي ألف كلاما عجيبا فقال مثلا عن ابن الأديبة:يا بحار سُكّر لكندا والقبائل..يا فاضح التزوير والمقاول..والعجيب الذي نرجو من ذوي القلوب المرهفة الاستعداد نفسيا قبل قراءته:
وإن شرّحناك يا شادى تسيل أنهار البراءة لبلادى ويتحول الأمر إلى thrillerوحكاية مشرط ويقول وإن فتحنا قلبك الصغير وجدنا كواكــــب السرور..
على كل حال نجدد احترامنا لكل ماتنثره الأقلام ونقدر حسن النوايا ..
الدكتور ناصر شافعي ترك عم عاشور يسعى لكسب رزقه و مضى يتأمل شخصية نوبية مولوعة بالسينما في "علمتني السيما" و في نور الأدب هو آمن و لن يكون مصير علمتني السيما مثل " بحب السيما" لأسامة جرجس فوزي وهاني جرجس فوزي وتنهال الانتقادات على الدكتور ناصر وتولد أزمة ..لكن كلمة حق: الولد النوبي لطيف و حبوب مثل الطفل يوسف عثمان في الفيلم أليس كذلك

يوم جميل و مفيد و ممتع نتمناه لكم وتحيات مربعة