اختي الكريمة ميساء البشيتي...
في كل مرة أسعد كثيرا بكلماتك و اللحظة أقول لك ...
إن نبضنا ماهو الا إهتزازات مدمرة بدواخلنا تجعلنا ننفث المواجع خارج مساحات أرواحنا الصافية البيضاء... سيدتي كان أن كنت رجلا بملئ صدقه أهندس إمرأة واحدة و واحدة فقط ... أصوغها بمثل فرحي لوحة كالمناليزا و اخبأها عن أعين ملك الغابة... و اليوم أنا المتهم برفضي كل الطقوس الجديدة التي إبتدعتها إزيس حينما اردت تعرية و فضح الصور المهينة ...
شكرا مرة أخرى... أتمنى أن يكون بوحنا ملادا للآخرين-جمال سبع-