عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 06 / 2009, 55 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: تعالوا نغوص في ثقافتنا العربية معاً!!

أجل أستاذ مازن هو قيس بن الملوح الذي أنقل هذه النبذة عن حياته وقصته مع ليلى من الموسوعة الحرة.
[mark=#ff99cc]
من الواضح أن معظم التراجم و السير أجمعت على أن قيس بن الملوح هو في الحقيقة ابن عم ليلى ، وقد تربيا معا في الصغر و كانا يرعيان مواشي أهلهما و رفيقا لعب في أيام الصبا ، كما يظهر في شعره حين قال :
تعلَقت ليلى وهي ذات تمائمولم يبد للأتراب من ثديها حجمصغيرين نرعى البهم يا ليت أنناإلى اليوم لم نكبر، ولم تكبر البهموكما هي العادة في البادية ، عندما كبرت ليلى حجبت عنه ، وهكذا نجد قيس وقد اشتد به الوجد يتذكر أيام الصبا البريئة ويتمنى لها أن تعود كما كانت لينعم بالحياة جوارها . فهكذا هام قيس على وجهه ينشد الأشعار المؤثرة التي خلدتها ذاكرة الأدب له في حب ابنة عمه الممتنع . ويذكر أن قيس قد تقدم لعمه طالبا يد ليلى و بذل لها خمسين ناقة حمراء، ولكن ، حيث كانت العادات عن العرب تأبى تزويج من ذاع صيتهم بالحب و قد تشبب بها ( أي تغزل بها في شعره )ورفض ايضا بسبب خلاف شب بين والد قيس ووالد ليلى بسبب المال ظنا من والدها ان عائلة قيس سرقت امواله منه ولم يبق معه شيء ليطعم اهله فقد رفض أبوها هذا الطلب من ولد أخيه فقد اغتنم الفرصة للانتقام من اخيه الظالم فزوجها لفتى من ثقيف يدعى ورد بن محمد العُقَيليَ،وبذل لها عشرا من الإبل و راعيها، و رحلت ليلى مع زوجها إلى الطائف بعيدا عن مجنونها قيس . ويقال أنه حين تقدم لها الخطيبين قال أهلها : نحن مخيروها بينكما ، فمن اختارت تزوجته ، ودخلوا إليها فقالوا : والله لئن لم تختاري وردا لنمثلن بك ، فاختارت وردا وتزوجته على كره منها . وقد ذهب اليه قيس في يوم شات شديد البروده وكان جالسا مع كبار قومه حيث اوقدوا النار للتدفئه فقال له المجنون [بربك هل ضممت اليك ليلي.......... قبيل الصبح او قبلت فاها ........وهل رفت عليك قرون ليلي.............. رفيف القحوانه في نداها............. كأن قرنفلا وسحيق مسك ......وصوب الغانيات قد شملن فاها]فقال له اما اذ حلفتني [فنعم} فقبض المجنون بكلتا يديه علي النار ولم يتركها حتي سقط مغشيا عليه.

[/mark]
السؤال الثاني لأهل نور الأدب:
* هناك شعراء آخرون اشتهروا بقصائد الغزل وهناك أبيات شعرية غزلية تبقى خالدة في الثقافة والشعر العربي .
الرجاءمن أعضاء نور الأدب أن يذكروا بيتا أو أبياتا منها مع اسم الشاعر طبعا كل حسب ذوقه!!
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس