الأستاذة و المبدعة هدى الخطيب..
رحم الله امواتنا جميعاً و اسكنهم فسيح الجنان.
أعلم انه فاتني الكثير.. إلا إنني سأعكف على متابعة كل جديد من خلال هذه النافذة السحرية.
سوف أبحث و أتقصى خلف جذورنا الضاربة على أمتداد التاريخ.. و في أعماق أرضنا الطاهرة.
شكراً لك أستاذتي العزيزة..
لأستحضارك اليوم "ملكي صادق".. تلك الشخصية التاريخية العظيمة و أحد الموحديين القلائل في عصر سيدنا ابراهيم عليه السلام.
لك مني خالص التقدير و الأحترام.