تحياتي لك مجدداً دكتور ناصر
بالنسبة لقلة التفاعل طبعاً ممكن دعوة الأعضاء الكرام عبر إرسال الرابط لهم في رسالة خاصة
وسنناقش إن شاء الله قريباً بعض الآليات للمزيد من التفاعل، وفي كل الأحوال وضعت الملف في الشريط " مواضيع ننصح بقراءتها "
لديّ اقتراح آخر أيضاً وهو نقل ملفكم الكريم هذا إلى واحة " مرافئ الأدب " في منتدى كلمات، بحيث يمكن أن يظهر أكثر
طبعاً مجرد اقتراح والقرار لك دكتور ناصر
بالنسبة للتعليقات الأدبية الواردة على الصورة فهي كالتالي:
1 - أستاذ مازن شما
ماأجمل الصفاء وقت الغروب، لحظات صمت تبوح بكل شيء
أخي.. يدي بيدك
غدا يشرق فجر جديد
2 - أستاذة ميساء البشيتي
أخي أمتأكد أنك تركتها هنا .. الغروب أمسى علينا
أخشى أننا لن نجد شيئا ً
أخشى أن كل شيء ضاع هباء
3 - أستاذة مرفت شكري
سبحان الله العظيم .. وداع ليوم مضى بحلوه ومره .. وانتظار يوم جديد مشرق ملئ بالأمل والحب والتفاؤل
4 – أستاذة مرمر يوسف
ما أجمل الغروب
تعالى نروح الوقت اتأخر علينا
5 – أستاذة نصيرة تختوخ
معا دون خوف و بثقة أكبر نحو غد جديد يشرق من أجل أحلامنا و آمالنا
6 – دكتور ناصر شافعي
يا صديقي .. قد مراليوم وأنتهى .
وأوشكت الشمس - سيدة السماء - علىالرحيل
وغداً سوف نتمتع بيوم آخر جميل
طالما أنت معي .. ويدك في يدي
نسعد بمستقبل مشرق , نتخطىفيه المستحيل
الحقيقة دكتور ناصر التعليقات كلها معبرة ، اسمح لي أن أدلو برأيي أولا حول كل تعليق من التعليقات
لا شك أن الغروب مشهد حزين يمثل حاضرنا بينما بقعة الضوء التي تظهر توحي بالأمل ولعلها تشبه في هذه الصورة طاقة الفرج الذي لا بد أن يأتي والأطفال هم الغد وتشابك الأيدي فيما بينهم هو الجسر المؤدي إلى حيث النور
الأستاذ مازن تعلقه يغلب عليه التفاؤل، فهو يرى الصفاء وروعة بوح الغروب وينتظر بثبات الشروق.
الأستاذة ميساء في تعليقها شيء من اليأس وكأني بها تعبر في تعليقها عن آلام طفلة ولدت في القدس ولعبت في حاراتها ثم فقدتها حتى بدأ ينتابها اليأس.
أستاذة مرفت شكري ترى فيها الحياة وتقبلها بعمق بحلوها ومرها، شروقها وغروبها ومن خلال إيمانها تتفاءل بغد أفضل
أستاذة مرمر يوسف ترى المشهد بمشاعر أم فهي وإن رأت جمالا في مشهد الغروب تجد أن الوقت تأخر على أطفال تجد فيهما أطفالها
أستاذة نصيرة تختوخ ترى أهمية التغلب على الخوف ورهبة الغروب يدا بيد حتى تتحقق الاحلام والآمال
دكتور ناصر شافعي يرى أن اليوم انتهى ويدعو إلى الاستعداد للغد ويوم آخر تشرق شمسه بالأمل، فما دت معي ويدك في يدي سنسعد بمستقبل مشرق يهزم المستحيل.
الحقيقة المفاضلة بين التعليقات صعبة فلكل تعليق نكهة مميزة ورؤيا وسأظلم بالفعل التعليق الذي لا أختاره
سأختار ليس تفاضلا تعليق الأستاذة مرفت شكري لأنه بالرغم من قصره فهو يجمع بين الإيمان العميق والرضا بالقضاء ويدهو إلى الأمل والتفاؤل والحب ويحمل تعليقها أكثر من معنى يحمل الأمل الإيماني والإنساني ويحمل الوطني
دمتم وسلمتم