عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 01 / 2008, 32 : 09 PM   رقم المشاركة : [4]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: اسطورة حقيقية حدثت في المكسيك.

[frame="14 10"]
تحياتي
الحل عندي أختي الغالية ميساء
الحل عندي يا كنان الغالي
ما ورد في قصة دراكولا أسطورة خرافية تماماً
العقل البشري لا يتوقف عند حد في التخيل خصوصاً فيما يتعلق بالموت و الشعور بالخوف من المقابر إلخ..
كل خلايا الجسد سرعان ما تموت بموت الإنسان حتى الخلايا السرطانية بأشرس أنواعها لا يمكنها تجاوز ال48 ساعة و الجسد يتحلل و يعود تراباً، أما الروح هذا الجسم الأثيري فلا يأكل و لا يشرب.
ما الحكاية و احتمالاتها؟
أولاً نحن نعيش عالم استهلاكي بكل خداعه و عليه ليس كل ما تعرضه المحطات التلفزيونية صحيح، لأن معظمها يعتمد على عامل التشويق لجذب أكبر عدد ممكن من المشاهدين وتحصيل المزيد من الإعلانات و رفع سعرها من خلال البرامج التي تحظى بعدد كبير من المشاهدة و الشهود في مثل هذه البرامج عامل مهم و له ميزانية تدفعها المحطات على كل برنامج ، و من المتعارف عليه اليوم أن هؤلاء الشهود أصبحوا مثل الممثلين تماماً يتقاضون أجور طبقاً للخدمات التي يؤدونها و يحفظون الكلمات التي تعد لهم لإثارة عامل التشويق عند المتفرج، و يخضعون لعدد من البروفات حتى يصل بهم المخرج إلى المستوى الذي يسعى إليه في عملية التشويق إلخ..
قصة صغيرة يرويها البسطاء يمكن أن ينسج عليها برنامج يدر الملايين على شركات الانتاج في كل حلقة.
إذا بالتأكيد الأموات لا يشربون الدماء لأن لا أجساد مادية لهم و لا حاجات من هذا القبيل و إلا لقضى الأموات على الأحياء و فنيت البشرية منذ زمن طويل.
و لكن قصة شرب الدماء خصوصاً عن طريق جرح في العنق حقيقية و سارية في كل العالم حتى اليوم
على سبيل المثال بعض فرق عبادة الشيطان التي زاد انتشارها في عصرنا تعتمد مثل هذه الطقوس و أنا خلال عملي بالحقل العام، قابلت سيدة زوجها يشرب من دمائها عبر فتحة بالعنق كما قابلت فتاة تعرفت على شاب في إحدى البارات و اصطحبته إلى بيتها للمارسلة الزنا و الرذيلة و هذا ما كان و بعد استسلامها للنوم هاجمها لشرب و تصفية دمائها و وفق شهادتها وحين كانت ترجوه أن يرحمها كان يجيبها أن سيده الشيطان أمره بهذا و هو لا يستطيع إلا أن ينفذ أوامره.
و هناك عقائد سرية في بعض الديانات مثل ما سمعنا و قرأنا شهادات عن فرقة من اليهود تمارس طقوساً سرية، يعجنون خبز الفصح بدماء المسيحيين و قصة الأب توما الدمشقي معظمنا يعرفها و الطفلة في جنوب فرنسا، و هذا على الرغم من تحريم الدم في عقيدة اليهود حتى لا نخلط.
بعيداً عن العقائد
بعض الشعوب تدخل الدماء في وصفات طعامها ، على سبيل المثال الشعب الصيني يجمد دماء الحيوانات في قوالب كبيرة و أرى هذا باستمرار كلما ذهبت إلى المدينة الصينية هنا أرى قوالب الدم في البرادات الزجاجية في محالهم يبدو مثل الجيلي ( لا أعرف ماذا يضيفون إليه) .
ميساء
كنان
أما زلتما خائفين؟!!!
تحياتي و عميق تقديري

[/frame]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس