رد: قبلة لوطني بلون العشب و الدماء
أستاذة نصيرة دوما تزورين كلماتي بدفئ يدفعني أن أهديكم أنتم أخوتي شيئا من ترانيم رجل ... و اليوم أخبرني وطني الجزائر أنه من حقي عليك أن تكتب عني بعضا من أهازيج الفرح عندما حل... رغم انني أقول دوما أنني من الخليج الى المحيط أنتمي ..و بين جدران أزقتكم أسكن و أقيم...
أخوكم دوما -جمال سبع-
|