رد: رجل المناسبات
حقا .. إن احتراق القلب ينسي كل الآلام الجسدية حتة ولو كان منبعها الاحتراق نفسه . دائما تحيلني قصصك أخي خيري إلى مواقف مشابهة , وهنا أتذكر المحاورة الممتعة بين قيس وليلي في مسرحية أحمد شوقي التي غناها محمد عبد الوهاب و أسمهان .. في لقطة معبرة تمتد يد قيس إلى الجمرة الملتهبة دون أن يحس بها .
رجل المناسبات .. هي مناسبة أخرى لكي نفتطف من نصوصك أشهاها و أمتعها .
دمت مبدعا
|