رد: ذاكرة الفن وشهوة المكان
أتفق معك تماما أستاذي الكريم, الإنسان هو الإنسان في كل مكان وإذا كان القارئ أو المتلقي يتقبل ويعيش مع قصص ترسم عوالم و أبعاد غير موجودة وينجح في تخيلها وشروطها و تلقى نجاحا فكيف به يستهجن عملا لأنه من بلد أو ثقافة أخرى ويكفي تذكر عمالقة الأدب من كل الأجناس.
تحياتي لك
|