علماً بأنه لم يبق منهم اليوم سوى عائلتبن اثنتين تذكران ما كان مرة قرية زاخرة بالحياة تسير بخطى حثيثة نحو التحديث والتطور.
لايوجد وصف يناسب كل مافعل المستعمرون غير أنهم إرهابيون, أرهبوا غيرهم قتلوا واقتلعوا ليوصفوا اليوم بأصحاب الدولة الديمقراطية.
تحيتي لك أستاذ مازن