أختى الحبيبة/ مرفت
لم الحق الأسئلة المااضية فاتت منى ملحوقة اليك الاجابة لهذه المجموعة
156- جاء ذكر (اليوم) المفرد فى القرآن 365مره بقدر ايام السنه
157-كسوف الشمس وخسوف القمر حكمهما واحد، ويجهر في صلاة الكسوف والخسوف؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم جهر حينما كسفت الشمس، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: "جهر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخسوف بقراءته"، وكان ذلك نهاراً
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر - باب صلاة الكسوف
كيفيه الصلاه ؟
قد بين الرسول صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة صفة صلاة الكسوف، وأمر أن ينادى لها بجملة: الصلاة جامعة.
وأصح ما ورد في ذلك في صفتها أن يصلي الإمام بالناس ركعتين في كل ركعة قراءتان وركوعان وسجدتان ويطيل فيهما القراءة والركوع والسجود، وتكون القراءة الأولى أطول من الثانية، والركوع الأول أطول من الركوع الثاني، وهكذا القراءة في الركعة الثانية أقل من القراءة الثانية في الركعة الأولى، وهكذا الركوع في الركعة الثانية أخف من الركوعين في الأولى. وهكذا القراءة في الثانية من الركعة الثانية أخف من القراءة الأولى فيها، وهكذا الركوع الثاني فيها أخف من الركوع الأول فيها.
أما السجدتان في الركعتين فيسن تطويلهما تطويلاً لا يشق على الناس، لأن النبي عليه الصلاة والسلام فعل ذلك، ثم بعد الصلاة يشرع للإمام إذا كان لديه علم أن يعظ الناس ويذكرهم ويخبرهم أن كسوف الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده، وأن المشروع للمسلمين عند ذلك الصلاة وكثرة الذكر والدعاء والتكبير والعتق والصدقة حتى ينكشف ما بهم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكن الله يرسلهما يخوف بهما عباده فإذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى ينكشف ما بكم"، وفي رواية أخرى : "فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره"، وجاء في بعض الأحاديث : الأمر بالصدقة والعتق.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد الثالث عشر
والصلاه قد تصلى فرادى أو فى جماعه
أخبرني عروة بن الزبير عن عائشة قالت كسفت الشمس فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا فنادى أن الصلاة جامعة فاجتمع الناس فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فكبر ثم قرأ قراءة طويلة ثم كبر فركع ركوعا طويلا مثل قيامه أو أطول ثم رفع رأسه وقال سمع الله لمن حمده ثم قرأ قراءة طويلة هي أدنى من القراءة الأولى ثم كبر فركع ركوعا طويلا هو أدنى من الركوع الأول ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ثم كبر فسجد سجودا طويلا مثل ركوعه أو أطول ثم كبر فرفع رأسه ثم كبر فسجد ثم كبر فقام فقرأ قراءة طويلة هي أدنى من الأولى ثم كبر ثم ركع ركوعا طويلا هو أدنى من الركوع الأول ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ثم قرأ قراءة طويلة وهي أدنى من القراءة الأولى في القيام الثاني ثم كبر فركع ركوعا طويلا دون الركوع الأول ثم كبر فرفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ثم كبر فسجد أدنى من سجوده الأول ثم تشهد ثم سلم فقام فيهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الشمس والقمر لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فأيهما خسف به أو بأحدهما فأفزعوا إلى الله عز وجل بذكر الصلاة
158- تكررت البسملة /114مرة-
159- الدنيا115 مرة = الآخرة 115 مرة
160-كانت المدينة المنور ة تسمى يثرب .
161- 1-السور المكية هي السور التي نزلت على رسولنا الكريم قبل الهجرة والسور المدنية هي السور التي نزلت على رسولنا الكريم بعد الهجرة.
السور المكية هي السور التي نزلت على رسولنا الكريم وهو في مكة والسور المدنية هي السور التي نزلت على رسولنا الكريم وهو في المدينة
162
-قراءة الحرفف من القرآن بحسنة والحسنة بعشر أمثالها
163- اللملك هو جبريل عليه السلام.
164- من الأنصار؟ أُبى بن كعب، معاذ بن جبل، وزيد بن ثابت.
165- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا مانع شرعاً من ترجمة معاني القرآن الكريم إلى أي لغة أخرى بشرط أن يكون المترجم أميناً عالماً... بل إن ذلك مطلوب شرعاً لأن القرآن العظيم نزل للناس كلهم، وترجمة معانيه إلى لغاتهم مما يسهل وصوله إليهم واطلاعهم عليه. وأما ترجمته الحرفية فلا تصح لأن الترجمة الحرفية معناها ذكر المرادف أو المقابل للفظ من اللغة الأخرى، وهذا ما لا يمكن في اللغة العربية مع غيرها لسعتها ووجود الكناية والاستعارة، وغير ذلك من أساليب البلاغة التي تختص بها العربية ويقل نظيرها في اللغات الأخرى، فإذا ترجم القرآن ترجمة حرفية تغير المعنى. وقد ترجم بعضهم قول الله تعالى: هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ {البقرة:187}، ترجمة حرفية فقال: هن بنطلونات لكم وأنتم بنطلونات لهن، فليس المقصود باللباس هنا اللباس الحسي وإنما هو السكن والستر فكل واحد منهما ستر وسكن لصاحبه. وأما كتابة ألفاظه العربية بحروف أجنبية فإنه لا يجوز لما فيه من التحريف وتغيير بعض الحروف، فبعض حروف اللغة العربية لا يوجد في غيرها من اللغات، وقد اتفق أهل العلم على وجوب التقيد بكتابة المصحف على الكتابة الأولى التي كتب بها أصلاً بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم في المصاحف العثمانية التي أجمع عليها الصحابة وهذا بالحروف العربية، فكيف بغيرها لا شك أن ذلك سيكون أبعد مما كتب عليه، والحاصل أن الترجمة الحرفية لا تصح، وأن ترجمة المعاني أمر مطلوب شرعاً،والله اعلم .
[IMG]file:///C:/Users/alaa/AppData/Local/Temp/moz-screenshot-1.jpg[/IMG][IMG]file:///C:/Users/alaa/AppData/Local/Temp/moz-screenshot.jpg[/IMG]