[مرفت شكري]

الأخوة والأخوات الأعزاء .. مساء الخير عليكم جميعاً ..
تعليقات هذا الأسبوع قليلة للغاية .. الصورة صعب التعليق عليها !! ولا الأجازات والصيف والحر هم السبب !!

أولاً : الأستاذ الفاضل عبد الله الخطيب

" سأتفجرُ من الضيقِ.. من الكبحِ.. من الكبتِ.. و من الحرمانِ.

سأتناثرُ آلماً.. من ظلمِ الأنسانِ لأخيهِ الأنسانِ.

أنبئؤني.. كيفَ السبيلُ الى النسيانِ؟

و

حقي الذي أهدرتموه.

ودي الذي ما قدرتموه.

علمي الذي ما صنتموه.

قلبي الذي أثقلتموه."

ثانياً :الدكتور ناصر شافعي


سامحيني .. واعذريني


لم تتحمل مشاعري و أحاسيسي قسوة الكلمات


فقابلتها بثورة الإنفعالات


صرخت .. وصرخت .. وصرخت


تفجرت .. وتحطمت


فكنت الخاسر الأوحد


تألمت ..وتعلمت


سامحيني .. واعذريني ..

ثالثاً :الأستاذ الفاضل عبد الرحمن محمد


يا ليل أخبرني .. يا نجم أخبرني .. يا بحر أخبرني ..


سئمت الإنتظار .. الشوق ينحرني .. الشوق مزقني ..


أين أرض حبيبتي .. أين أنتِ حبيبتي .. سئمت الإنتظار ..


سئمت الإنتظار .. سئمت الإنتظار ... أين أنتي حبيبتي ؟؟!!

رابعاً :الأديب الشاب جمال سبع

و أصرخ بملئ صمتي و إنكساري.. أسأل ظلمة أبناء وطني عن تجاعيد وجهي عندما هرب مني الحلم و رحل ... أمزق الحبال المندسة تحت إبطي والتي تخنقني كلما زارني الحصار و جثى... أوجه عيوني المدمرة بقنابل الموت الى رب السماء فعنده فرجي و حاجتي و سخطي و إنتقامي لحظة فر مني الجميع و إعتذر...
هذه الكلمات أهديها الى وجه مدمر كوجه غزة الحبيبة .

خامساً :الأستاذة الغالية ناجية عامر


وا معتصمــــــــــــــــــــــــــــاه، وا معتصمـــــــــــــــــــــــــــاه


أرجوكم ارشدوني للطريق الصحيح، توالي الصرخات أنهكت قواي، أضعفت جهدي و نشفت جلدي فأصبحت التجاعيد تسكن ملامحي ، أعاني من وجع في قلبي و في فكري، أعاني من قسوة الوحدة في الليالي المظلمة، من غياب حبيبتي دون سابق انذار، أرجوكم آرشدوني، آرشدوني .

أما تعليقي الأخير وهو خارج المسابقة :

الحقوني الحقوني الهارد ديسك عندي ضرب .. حد ييجي يفرمطه ( Format ) بسرعة ..

تحياتي وتقديري

التعليق الفائز لهذا الأسبوع لدكتورنا الفاضل ناصر شافعي
ألف ألف ألف مبروك