الموضوع: خاطرة : عتاب
عرض مشاركة واحدة
قديم 09 / 08 / 2009, 10 : 03 AM   رقم المشاركة : [8]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: خاطرة : عتاب

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عادل
الاديبة الراقية ...
كنت اتساءل مع نفسي قبل قراءة خاطرتك ...
لماذا الحب الصادق لا يكون في كتاب او مجلد واحد ... لماذا كتب عليه ان يكون بجزئين يلتقيا لوداع ... لماذا هناك شريط دائما للذكريات , يحمل اجمل اللحظات , وبنهايته نور بضياء حزين ...
والله لا اعلم ... رغم معرفتي بما لا اعلم ... احترامي لكم اختي الكريمة ... راجيا تقبل هذه المداخلة انفة الذكر .



الأستاذ الفاضل عادل
صعب أن ينتهي الحب الصادق نتيجة لأمر تافه والأصعب منه أن يستمر الفراق لأن كل طرف ينتظر إشارة الرجوع من الآخر
ودائماً شريط الذكريات يخفف على الإنسان حزنه عندما يذكر الأشياء الجميلة التي مرت بحياته
والخلاصة من كل ذلك أن القدر مَنْ له اليد في كل ذلك
كلامك جميل وواقعي جداً
شكراً لمداخلتك الرائعة
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس