الأستاذ الحبيب نزار الزين..
تحية طيبة.. عطرة ملؤها اليقين بعظمة ما يخطه قلمكم الرائع.
أما البعد السادس.. فهو زمن الأنحدار.. عصرٌ كثرت به المؤامرات و الأغتيالات السرية.
أما بالنسبة للشك و اليقين..
برأيي.. الشك ما زال يحكم الشعوب النائمة.. و اليقين ما زال البحث جاري عليه.
مودة لا تنضب.
عبدالله