كل الأسف مقروناً بالإعتذار للأديبة الراقية المغتربة هلا عكاري
حيث لم يسعفني الحظ والوقت بالتواصل ليكون لي الدور المتواضع في الترحيب بها وطرح أسئلتي عليها
حيث السفر وظروفه منعني من التواصل
ومع ذلك استمتعت كثيراً بهذا الحوار المفتوح بالصالون الأدبي
والشكر العميق للأستاذ الفاضل الشاعر يسين عرعارلاستضافته الأديبة هلا عكاري لنكون أكثر قرباً منها
وخاصة وهي في بلد الإغتراب حيث لم أشعر تماماً أنها تعيش إلا في دولة عربية مسلمة من طريقة تناولها الإجابة عن الأسئلة المطروحة وعن حجابها المحتشم الرائع والذي يفخر به كل مسلم يغار على دينه
مرة أخرى بارك الله فيك الأديبة هلا وحياك الله أينما كنتِ
دمت بمحبتي موصولاً بمحبة نور الأدب من أعضاء ومشرفين
دمت بخير
is_icon_1\is_icon_3.
بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك كل عام أنتِ وأسرتك بكل الخير